مع إشراقة الصباح لا يتحرج علي الشرقاوي (30 عاما) من البحث عن الأوراق في أكوام القمامة التي تشكل مصدر رزقه الوحيد، بمدينة طنطا شمالي مصر، ويحمل ما يجده على عربة يجرها حصان،
مع إشراقة الصباح لا يتحرج علي الشرقاوي (30 عاما) من البحث عن الأوراق في أكوام القمامة التي تشكل مصدر رزقه الوحيد، بمدينة طنطا شمالي مصر، ويحمل ما يجده على عربة يجرها حصان،
وفي المساء يذهب للتدريب الجاد على رياضة كمال الأجسام ويغمره حلم الوصول إلى العالمية، بعد تحقيقه بطولة الجمهورية.
الشرقاوي ابن محافظة الغربية شمالي مصر، يفتخر بكفاحه اليومي، وببطولاته المحلية في رياضة كمال الأجسام
ويقول إن الحياة كلها صعوبات ويجب أن نبحث عن رزقنا يوميا. وأضاف: "تغيرت نظرة الناس لي بعد علمهم
بالبطولات التي حصلت عليها، مثل بطولة الجمهورية 2019، وكأس مصر 2022، وسأستمر للوصول إلى العالمية".
الشرقاوي ابن محافظة الغربية شمالي مصر، يفتخر بكفاحه اليومي، وببطولاته المحلية في رياضة كمال الأجسام
الشرقاوي ابن محافظة الغربية شمالي مصر، يفتخر بكفاحه اليومي، وببطولاته المحلية في رياضة كمال الأجسام
الشرقاوي ابن محافظة الغربية شمالي مصر، يفتخر بكفاحه اليومي، وببطولاته المحلية في رياضة كمال الأجسام
الشرقاوي ابن محافظة الغربية شمالي مصر، يفتخر بكفاحه اليومي، وببطولاته المحلية في رياضة كمال الأجسام
الشرقاوي ابن محافظة الغربية شمالي مصر، يفتخر بكفاحه اليومي، وببطولاته المحلية في رياضة كمال الأجسام