معرض الصور


علم رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان بمحاولة انقلاب منظمة غولن الإرهابية عن طريق مكالمة هاتفية تلقاها من زوج أخته.

جمع العاملين بالصحافة المتواجدين بالفندق وقام بعمل بيان حول محاولة الإنقلاب التي تحدث.

دعى الشعب للنزول للميادين للوقوف في وجه هذه المحاولة.

الفندق الذي قضى فيه رئيس الجمهورية أردوغان عطلته.

بدأت فرق من القوات الخاصة (MAK) و(SAD) في التجهيز في قيادة قاعدة تشيلي الأساسية للطائرات النفاثة من أجل الهجوم على الفندق الذي يقيم فيه رئيس الجمهورية أردوغان.

وصل الجنود الذين أتوا لإغتيال رئيس الجمهورية أردوغان الى الفندق المتواجد فيه.

قام فريق الإعدام الذي تقابل عند الساحل بوضع الفندق الذي يمكث فيه رئيس الجمهورية تحت الحصار

قام فريق حراسة رئيس الجمهورية وقوات الشرطة من العمليات الخاصة بالرد على الإنقلابيين.

قام فريق حراسة رئيس الجمهورية وقوات الشرطة من العمليات الخاصة بالرد على الإنقلابيين.

حوصرت غرف الفندق الذي يقيم فيه أردوغان بوابل كبير من الرصاص.

حوصرت غرف الفندق الذي يقيم فيه أردوغان بوابل كبير الرصاص.

حوصرت غرف الفندق الذي يقيم فيه أردوغان بوابل كبيرالرصاص.

قام فريق الإعدام في الساعات الأولى من محاولة الإنقلاب بفتح النار بالأسلحة الثقيلة من طائرات مروحية ومن البر على الفندق الموجود في مارماريس والذي يقيم فيه رئيس الجمهورية أردوغان, ومن ثم هرب من المنطقة نتيجة فشل محاولة الإنقلاب.


تحرك العساكر الإنقلابيون بالدبابات وناقلات الجنود المدرعة الموجودة تحت أيديهم نحو مطار أتاتورك.

ناقلات الجنود المدرعة تغلق مدخل المطار.

ناقلات الجنود المدرعة تغلق مدخل المطار.

قام ألاف الأشخاص بعمل مسيرة نحو مطار أتاتورك عقب نداء رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان.

كون ألاف المواطنين الذين يسيرون باتجاه مطار أتاورك سيلاً من البشر في المسار المخصص للمتروباص الذي تم إيقاف الخدمة فيه. وحتى السيارات خرجت للشوارع وقام راكبوها بتشغيل الأبواق.

قام فريق العمليات الخاصة بعملية على برج مراقبة الحركة الجوية في مطار أتاتورك بأوامر من مدير أمن اسطنبول مصطفى جالشكان والذي كان قد تلقى معلومة تفيد بقدوم رئيس الجمهورية أردوغان الى اسطنبول.

توافد المواطنون بأعداد كبيرة نحو مطار أتاتورك عقب محاولة الإنقلاب.

آلاف الأشخاص يدخلون لمئزر الطاائرات من الصالة.

استقبل آلاف الأشخاص في المطار الطائرة TC-ATA التي كانت تُقل رئيس الجمهورية أردوغان ووزير الطاقة والمصادر الطبيعية بيرات ألبيراك ومرافقيهم.

قام رئيس الجمهورية أردوغان بعمل بيان في مطار أتاتورك. أوضح أردوغان أنه قد تم محاولة عزل طائرته عن طريق طائرات اف16, وأكد أردوغان على أن الإنقلابيين هم محتلون وأن هذه البلد لن تترك لهم.

قامت الخطوط الجوية التركية بإلغاء ما مجموعه 925 رحلة طيران بسبب محاولة انقلاب منظمة فتح الله غولن الإرهابية.

ألقت الشرطة القبض على 45 عسكرياً كانوا متواجدين في مطار أتاتورك في محاولة الإنقلاب.

قام رئيس الجمهورية أردوغان بعمل حديثه الثاني في المطار.

خاطب أردوغان الجموع المتواجدة في المطار, وعرف الإنقلابيين على أنهم وُضعاء.

أكد أردوغان على الوحدة والتوحد, وأوضح ضرورة عدم ترك الشعب للشوارع حتى تعود الأمور لطبيعتها.

نظم الفريق أول اوميت دوندار وكيل رئيس الأركان مؤتمراً صحفياً في دار ضيافة رجال الدولة في مطار أتاتورك.



رئيس الجمهورية "رجب طيب أردوغان"، الذي قضى المساء في دار ضيافة الدولة بمطار "أتاتورك" الدولي عقب محاولة الانقلاب، قد غادر من هناك في وقت الظهيرة، واتجه لمنزله ب "قسيقلي".

وقد ألقى رئيس الجمهورية "أردوغان" السلام على المواطنين المحتشدين أمام منزله.

وقد ألقى رئيس الجمهورية "أردوغان" السلام على المواطنين المحتشدين أمام منزله.

وقد ألقى رئيس الجمهورية "أردوغان" السلام على المواطنين المحتشدين أمام منزله.

المواطنون المحتشدون أمام منزل رئاسة الجمهورية.

المواطنون يقومون بالحراسة وينتظرون بالأعلام التركية في أيديهم.

المواطنون يقومون بالحراسة وينتظرون بالأعلام التركية في أيديهم.

تم إتخاذ الإجراءات الأمنية المكثفة، من أجل حماية رئيس الجمهورية "أردوغان".

المواطنون الذين يقومون بالدعاء والأعلام التركية بأيديهم.

تم إتخاذ الإجراءات الأمنية المكثفة، من أجل حماية رئيس الجمهورية "أردوغان".

وقد تحدَّث رئيس الجمهورية "أردوغان" إلى المواطنين المحتشدين في "قسيقلي" بمدينة "إسكودار"، بهدف إظهار ردة فعله على محاولة الانقلاب للمنتميين لمنظمة فتح الله غولن "الإرهابية"، المنظمة الإرهابية الإنفصالية.

وقد قال رئيس الجمهورية "رجب طيب أردوغان"، مشيرا بأنه قد حذر كثيرا من حزب"هيكلة الدولة الموازية"، :"أنا أتحدث من مكاني هذا إلى أمريكا، أتحدث إلى أمريكا، أتحدث إلى الرئيس المحترم، أقول له بأننى قد قلت ذلك لحضراتكم، قد قلت لكم إما أن تقوموا بطرد وترحيل هذا الشخص المتواجد بداخل 400 فدان بمدينة "بنسلفينيا"، أو تقوموا بإعطاؤه لنا، وقد قلت لكم بأنه سيكون داخل محاولة انقلابهم، ولكن لم أستطع أن أجعلكم تمتثلون لكلامي، والآن أتحدث لكم اليوم مرة أخرى، وأقول لكم : قوموا بتسليم هذا الشخص المتواجد في "بنسلفانيا" لنا ".

وقد قال "أردوغان" فيما يتعلق بشعاراتهم، التي في شكل "قفوا واصمدوا ولا تتذللوا"، : "يجب أن لا ينتابكم القلق أبدا، نحن نتذلل فقط في الركوع بين يدي الله، ولا يليق بنا أن نتذلل بمكان آخر، لا يوجد في مبادئنا بالفعل شيء كهذا ".

واستكمل رئيس الجمهورية "رجب طيب أردوغان" حديثه هكذا : "يا إخواني، يجب أن أقول ذلك على وجه الخصوص: إن هذه الأحداث بتلك الفترة كانت من فعل أقليات موجودة بداخل قواتنا المسلحة وليس من فعل القوات المسلحة الحقيقية؛ لأن هؤلاء مجرد ورم بداخل قواتنا المسلحة، مجرد ورم جارى تنظيفه الآن".

"إن قواتنا المسلحة ستسير بإذن الله تجاه مكان يليق بها، وأريد بتلك الفترة أن أشكر القضاء كثيرا؛ لأن القضاء بجميع جوانبه قام بإصدار قرارات الاعتقال لهؤلاء أياً كانوا، دون أن ينظر إلى رتبهم ومواقعهم ومكاناتهم، وسار يدا بيد معنا بمؤسساته الأمنية، وقام بإعتقالهم ".


"بلال أردوغان" ابن رئيس الجمهورية "أردوغان".

المواطنون المحتشدون بالأعلام التركية في أيديهم أمام منزل رئاسة الجمهورية.



تم إثبات المسارات الرادارية لطائرات إف-16 التي استخدمت شفرة "كوبرا67" والتي اتضح أنها أخذت مهمة العثور على طائرة رئيس الجمهورية أردوغان. اتضح أنّ هذه الطائرة إف-16 قد أقلعت من باليك أسير في الساعة 23:55، وحلقت فوق إسطنبول، وأنها عادت لاحقاً وهبطت في باليك اسير في الساعة 01:05. وقد تمّ التحقق من تحميل صاروخ حراري بالطائرة موضوع الحديث.

بحسب المسارات الرادارية فقد تمّ رصد تحرّكات كثيفة للطائرات الحربية فوق أجواء أنقرة ليلة محاولة الانقلاب.

بحسب المسارات الرادارية فقد ثبت وجود كثافة في الأجواء فوق قاعدة إنجيرلك. كما تمّ التحقق من قيام طائرات التزود بالوقود بالإقلاع من هناك وتزويد الطائرات الحربية التي يستخدمها الانقلابيون بالوقود.

بحسب المسارات الرادارية فقد ثبت وجود كثافة في الأجواء فوق قاعدة إنجيرلك. كما تمّ التحقق من قيام طائرات التزود بالوقود بالإقلاع من هناك وتزويد الطائرات الحربية التي يستخدمها الانقلابيون بالوقود.

.

تمّ إثبات أنّ الطائرة التابعة للقوات الخاصة التي أثبت الرادار إقلاعها من دياربكر وهبوطها في أنقرة قد قامت ليلة محاولة الانقلاب بنقل القائد الانقلابي العميد سميح ترزي وفريقه والذين قاموا بإطلاق النار على ضابط الصف عمر خالص دمير وأرداه شهيداً.

بحسب المسارات الرادارية فقد تمّ رصد كثافة في حركة الطائرات الحربية فوق أجواء إسطنبول وأنقرة.

تمّ إثبات تحليق الطائرات المروحية بكثافة في محيط جزيرة إيمرالي. وظهرت تسجيلات لمروحيات مختلفة وهي تحلّق فوق جزيرة إيمرالي في توقيتات مختلفة.

تمّ إثبات تحليق الطائرات المروحية بكثافة في محيط جزيرة إيمرالي. وظهرت تسجيلات لمروحيات مختلفة وهي تحلق فوق جزيرة إيمرالي في توقيتات مختلفة.



تمّ إثبات تحليق الطائرات المروحية بكثافة في موغلا ومحيطها.

بحسب المسارات الرادارية فقد ثبت وجود كثافة في الطيران فوق إنجيرلك ليلة محاولة الإنقلاب. كما تمّ التحقق من قيام طائرات التزود بالوقود بالإقلاع من هناك وتزويد الطائرات الحربية التي يستخدمها الإنقلابيون بالوقود. وبخلاف ذلك فقد احتل التزود بالوقود مكاناً في تسجيلات الطيران.

تم إثبات تحليق الطائرات المروحية بكثافة في أنقرة ومحيطها.










قَدِمَت دبابتان و خمس ناقلات للجنود من مقرّ قيادة اللواء السادس والستين لمدرعات المشاة إلى شارع الوطن حيث مقر مديريّة أمن إسطنبول.

قامت قوات الأمن ومعهم المواطنون بإغلاق شارع الوطن بصف شاحنة حفريات في وسط الشارع بالعرض مانعين بذلك وصول الدبابات إلى مقرّ مديرية أمن إسطنبول الكائن بشارع الوطن.

بدأت الدبابات القادمة إلى شارع الوطن بالانسحاب إلى قيادة اللواء السادس والستين لمدرعات المشاة نتيجة المقاومة التي أظهرتها قوات الأمن والمواطنون.

إحدى الدبابات لم تنسحب رغم المقاومة التي قام بها المواطنون. وقد وُجِد فيها رئيس شعبة الأمن السابق بإسطنبول مدحت أيانجي الذي تمّ اعتقاله مرتدياً البزّة العسكريّة.

وكان أيانجي قد عمل مديرًا لشعبة الأمن مدة 6 شهور، ووقعت أحداث "غيزي بارك" في عهده، وقد عمل بعد ذلك مساعداً لمدير أمن منطقة غيبزة.

وكان أيانجي قد فُصِل من عمله بسبب مزاعم حول انتسابه إلى منظمة غولن الإرهابية بعد أحداث الأول من تشرين الثاني/نوفمبر 2014، لكنه عاد إلى عمله بعد أن رفع قضية احتجاج، ولم يحصل على تعيين جديد، وقد وُجد ليلة محاولة الانقلاب الفاشلة داخل دبابة مرتدياً الزي العسكري وتمّ احتجازه ثمّ اعتقاله.


وفي مساء يوم 15 تموز/يوليو، قام عساكر الانقلاب بالهجوم على مديرية أمن أنقرة بواسطة مروحيات سيكورسكي، و طائرات إف-16.

وفى يوم 15 تموز/يوليو، أراد الانقلابيّون السيطرة على مديرية أمن أنقرة، والتي تكون في مكان مركز العمليات التي يتم تنفيذها ضدّ الانقلابيين.

وبينما كان يقوم عساكر الانقلاب بقصف مديرية الأمن من الجو بالقنابل بواسطة طائرة إف_16، والتي كانت تحت سيطرتهم، تمّ إطلاق الرصاص عليهم بواسطة الدبابات والمروحيّات من نوع سوبر كوبرا.

ونتيجة للاشتباكات التي استمرّت لمدة 7 ساعات، قام الانقلابيّون بالدخول إلى داخل مديرية الأمن بواسطة الدبابات.

وقد نشب الحريق في مناطق عديدة بمديرية الأمن، وكان الهدف الأول للانقلابيين هو الاستخبارات ومديريات قسم مكافحة الارهاب.

وعقب المقاومة التي استمرت حتى الساعة 5:13 صباحًا تمّت السيطرة على الـ 6 دبابات، التي كانت تحت سيطرة الانقلابيين، أما عساكر الانقلاب فقد تمّ القبض عليهم.

وقد قتل الانقلابيّون 2 من رجال الشرطة، بينما أصيب 13 آخرون من رجال الشرطة.

ظهر مع حلول النهار الضرر الذي خلفه القصف تاذي نفذه الانقلابيون الخونة.

ظهر مع حلول النهار الضرر الذي خلفه القصف تاذي نفذه الانقلابيون الخونة.

تم نقل الآلات والمعدات التي كانت موجودة في موقف السيارات بواسطة الدبابات.

ظهر مع حلول النهار الضرر الذي خلفه القصف الذي نفّذه الانقلابيون الخونة.

وانسحبت الدبابات التي كانت بمديرية أمن أنقرة، والتي تم استخدامها في محاولة الانقلاب الفاشلة للمنتمين لمنظمة غولن الإرهابية بواسطة الشاحنات العسكرية.

وانسحبت الدبابات التي كانت بمديرية أمن أنقرة، والتي تم استخدامها في محاولة الانقلاب الفاشلة للمنتمين لمنظمة غولن الإرهابية بواسطة الشاحنات العسكرية.



بدأ الجنود الانقلابيون بالقدوم إلى أمام مبنى البلدية وتموضعت المركبات العسكرية.

استقبل الأمين العام لهيئة الدفاع المدني بالبلدية محمد طونج الجنودَ الانقلابيين بالمدخل.

كما ظهر في كاميرات المراقبة دخول الضابط الانقلابي برتبة عميد مع طونج إلى موقع طوابق الرئاسة.

ظهر أن الجنود الانقلابيين قد أخرجوا الطباخين العاملين في البلدية إلى موقف السيارات واحتجزوهم هناك.

ظهر أن رئيس مركز الدعم اللوجستي بالبلدية عمر طونج –وهو ابن الأمين العام لهيئة الدفاع المدني بالبلدية محمد طونج- قد جاء إلى المركز وأصدر تعليمات إلى الطباخين المحتجزين في الخارج بإعداد طعام بمقدار يكفي 10 آلاف شخص.

صورة من المستشفى الذي تمّ إحضار المصابين إليه نتيجة إطلاق الجنود الانقلابيين النار أمام مبنى البلدية.

انبطح أفراد الشعب أرضًا للإحتماء من إطلاق النيران بعد أن فتح الجنود الانقلابيون النار عليهم أمام مبنى البلدية إسطنبول الكبرى حيث شهد المكان أحد أعنف الإشتباكات في إسطنبول.

الجنود الانقلابيون يطلقون النار على المواطنين.

الشعب يدخل مبنى البلدية بعد انقطاع صوت إطلاق النيران.

الشعب يدخل مبنى البلدية بعد انقطاع صوت إطلاق النيران.

يُحمَلُ أحد المصابين نتيجة إطلاق الانقلابيين النار إلى سيارة الإسعاف؟

قامت قوات الشرطة بالتجول في المبنى كلّه واعتقلت الانقلابيين فردًا فردًا.

أمّا المركبات العسكرية؛ فقد هاجمها المواطنون وأفسدوا مركبتين فلم تعودا صالحتين للإستعمال. سقط 17شهيدًا من موظفي البلدية خلال الإشتباكات الجارية.


بينما كان فريق الإغتيال خارجاً في طريقه لاغتيال رئيس الجمهورية أردوغان، خرجت ستّ دبابات نحو المجمّع الرئاسيّ الذي أراد الانقلابيون أن يستخدموه كمقرّ لهم.

تواصل رمضان بال رئيس فريق حراسات رئاسة الجمهورية مع السكرتير العام، وبدأ في الترك سريعاً.

قام بتنبيه كلّ العاملين ومنع الانقلابيين.

بينما كان الشعب المتجمع بالخارج يمنع الدبابات، أفسد الحراس محاولتين لهبوط طائرة مروحية. أصبح كلّ الموظفين حرّاسًا.

المروحية الموجودة تحت سيطرة الانقلابيين والتي حاول الانقلابيون إنزالها ولكن تمّ منعها من قِبل فريق الحراسة تمّ تصويرها من قِبل المواطنين بهذا الشكل.

تم القبض على 13 عسكري من الذين حاولوا الدخول إلى المجمّع الرئاسيّ وفي نفس الوقت مستشارية المخابرات الوطنية منهم 3 رُتب.

تم القبض على 13 عسكري من الذين حاولوا الدخول إلى المجمّع الرئاسيّ وفي نفس الوقت مستشارية المخابرات الوطنية منهم 3 رُتب.

تمّ إلقاء قنبلتين على المجمّع الرئاسيّ ومفترق الطرق الخاص برئاسة الجمهورية من قبل منتسبي منظمة غولن الإرهابية.

سقطت القنابل على إحدى السيارات داخل موقف للسيارات أمام جامع "ميلت". استشهد خمسة مواطنين جرّاء القنبلة التي ألقاها الانقلابيون الخونة.

تم إلقاء القنبلة بتعليمات من الطيار مسلم مجيد، والعقيد هاكان كراكوش.

المواطنون يقرؤون القرآن الكريم أمام المجمّع.

ظهرت الأضرار التي ألحقتها القنبلة التي أُلقيت من طائرة إف-16 والموجودة تحت سيطرة الطيارين الانقلابيين بوضوح عند بزوغ الصباح.

ظهرت الأضرار التي ألحقتها القنبلة التي أُلقيت من طائرة إف-16 والموجودة تحت سيطرة الطيارين الانقلابيين بوضوح عند بزوغ الصباح.

شهدت السيارات المتواجدة أمام المجمع أضرارًا بالغة.

شهدت السيارات المتواجدة أمام المجمع أضرارًا بالغة.

شهدت السيارات المتواجدة أمام المجمع أضرارًا بالغة.

شهدت السيارات المتواجدة أمام المجمع أضرارًا بالغة.

شهدت السيارات المتواجدة أمام المجمع أضرارًا بالغة.

شهدت السيارات المتواجدة أمام المجمع أضرارًا بالغة.


تمّ إغلاق جسري البوسفور والسلطان محمد الفاتح اللذين يربطان الجانب الآسيوي بالجانب الأوروبي أمام حركة المرور من قِبل العساكر الانقلابيين.

كانت الوحدات التي خرجت للطريق بأوامر من الانقلابيين مزوّدة بعدد 10 دانات مدفع حربية للدبابات، 2000 درزة من رصاص MG3، ثلاث صناديق لمركبات المراسلة المدرّعة، وحوالي 5000 طلقة داخل مدرّعات نقل الجنود.

تحركت المركبات للسيطرة على المواقع بهذا الشكل: دبابتان ومدرعتا نقل جنود لجسر السلطان محمد الفاتح وجسر البوسفور، وتحركت أربع دبابات ومدرعتا نقل جنود ومدرعتا مراسلة لمطار صبيحة غوكجن, ومن أجل السيطرة على قيادة الجيش الأول تحركت أربعة مدرعات نقل جنود، وأربعة مدرعات نقل جنود أخرى لمبنى الاتصالات التركية في آجي بادم، وتحركت ثمان دبابات ومدرعتا نقل جنود ومدرعتا مراسلة لقوات الأمن المركزي في أسكودار.

بعدما رأى المواطنون الأتراك جسرَي البوسفور، والسلطان فاتح عبر التلفاز قد أُغلقا من قبل العساكر الانقلابيّين، توافدوا أفواجًا نحوهامع نداء الرئيس أردوغان للشعب بالنزول نحو الميادين.
اعتباراً من ساعات المساء قام بعض الجنود على الدبابات التي تقف عند الممرّ نحو الجانب الأوروبي بإطلاق النار على المواطنين الذين زحفوا إلى الجسر لإظهار ردّة فعل ضدّ محاولة الانقلاب.

تمّ نقل المدنيين المصابين للمستشفيات بسيارات الأجرة، والإسعاف، وحتي بالدراجات.

دخلت دبابة ومدرعة من مدخل الجسر عند بيلار بيي من الاتجاه المعاكس بينما كان العساكر الانقلابيون يطلقون النار على الجموع.

تمّ إيقاف حافلة مليئة بالكامل بالعسكريين كانت على وشك الدخول للجسر من قِبل المواطنين.

استشهد ستة مواطنين بينهم صاحب شركات الإعلانات أرول أولجوك وابنه عبدالله طيب أولجوك في أول إطلاق نار تم تنفيذه من قِبل الجنود الانقلابيين.

قام العساكر الانقلابيون الذين سيطروا على جسر البوسفور في محاولة الانقلاب، بإطلاق النار على الشرطة والشعب بالمدافع.

اشتعلت إحدى عربات التدخل الاجتماعي بعد إصابتها بقذيفة مدفع.

سلّم الجنود الذين سيطروا على جسر البوسفور في محاولة الانقلاب أنفسهم. تغيّر اسم جسر البوسفور في يوم 25 يوليو/تموز ليصبح اسمه جسر شهداء 15 يوليو/تموز بقرار من مجلس الوزراء.

فُتح جسر السلطان محمد الفاتح وجسر البوسفور للمرور عقب قيام الشرطة بسحب الدبابات.


بعد فشل المحاولة الانقلابية التي دبرتها منظمة غولن الإرهابية؛ ظهر أنّ ثمانية من الانقلابيين قد فرّوا إلى اليونان بواسطة مروحية سيكورسكاي.

يُذكَر أنّ الفارّين وهم: المقدّم غينجاي بويوك، والنقيب أوغور أوجان، والنقيب عبد الله يتيك، والنقيب فريدون جوبان، والمقدَّم أحمد غوزال، والنقيب سليمان وزكايناكجي، والوكيل بلال كوروغول، والوكيل مسعود فرات قد فروا إلى منطقة ديده أغاج وقد تقدّموا بطلب لجوء إلى السلطات اليونانية.

أحضِر الجنود الخونة التابعون لمنظمة غولن الإرهابية إلى محكمة ديدة أغاج برفقة الشرطة مصفدين إلى بعضهم، بعد أن كانوا قد فرّوا إلى اليونان.

في قاعة المحكمة؛ كان يوجد الجنود و محامو الدفاع والإعلاميون وقد حضر 3 محامين من تركيا وكانوا قد أعربوا عن رغبتهم في الحضور للمرافعة عن القضية.

بعد إعلان المحكمة قرارها بتأجيل القضية، رُحِّل الانقلابيون إلى سجن فيريجيك شديد الحراسة حيث يُحتَجَزون.

نُزِعَت رُتَب الجنود الثمانية الانقلابيين التابعين لمنظمة غولن الإرهابية الذين فرّوا بمروحية سيكورسكاي إلى اليونان. وكان الجنود الذين اشتركوا في المحاولة الانقلابية الفاشلة قد تقدّموا إلى السلطات اليونانية بطلب اللجوء السياسي.


1 هكذا أظهرت الكامیرات مشهد دخول الجنود الانقلابیین إلى نادي مودا دنيز.

2 بدأ الجنود الانقلابیون الذین كانوا في وضع استعدادٍ تام بتقیید الضباط وكانوا في تلك الأثناء یطلقون النار في الهواء.

3 بعد تفتیشهم الموقع؛ قام الجنود الانقلابیون باحتجاز قائد القوات الجویة الفریق عابدین أونال وبعض الضباط الآخرین ذوي الرتب كرهائن.

4 نُفّذ هجوم بواسطة مروحیتين من قیادة القاعدة الثالثة للطائرات المقالتة بقونیة، و6 مركبات عسكریة و6 فِرَق عسكریة بواقع 7 جنود لكل فرقة.

5 رُكِّبَ على المروحیتین 4 مدافع رشاشة مع 6 آلاف طلقة تقریباً ونظام مضاد للصواریخ.

6 كان مسؤول الهجوم ومنظّمه العقید ألب أرسلان شاهین قائد الفرقة 135 من فرقة العمليات الخاصة.


بدأ الانقلابيّون تنفيذ محاولة الانقلاب الذي كان من المقرّر أن يبدأ في الساعة 03:00 من فجر يوم 16 يوليو/تموز في ساعات المساء بعدما رأوا انكشاف خطّتهم التي كانوا يريدون تطبيقها.

دخل العقيد لفنت تركان مستشار الفريق أول خلوصي أكار للغرفة التي يعمل بها الفريق أول أكار برفقة النقيب سردار مساعد ضابط الأمر، والجنود المسلحين العاملين بالقوات الخاصة.

تمّ إلقاء القبض على رئيس الأركان خلوصي أكار ورئيس الأركان الثاني يشار غولر في غرفهم التي يعملون بها.

في الصورة يظهر صالح زكي جولاك أثناء القبض عليه من قِبل العساكر الانقلابيين.

في الصورة يظهر الفريق أول صالح زكي جولاك قائد القوات البرية مُلقى على الأرض من قِبل العساكر الانقلابيين ويداه مقيدتان للخلف. ويظهر في نفس الصورة رئيس أركان قيادة القوات البرية الفريق أول إحسان أويار (الثاني من اليسار).

هكذا أظهرت تسجيلات كاميرات الأمن في رئاسة الأركان عمليات القبض على الجنرالات.

ظهر الفريق إلهان تالو رئيس دائرة الموظفين في رئاسة الأركان في كاميرات الأمن وهو يرفق الانقلابيين الذين جاؤوا للهجوم.

ظهر الفريق إلهان تالو رئيس دائرة الموظفين في رئاسة الأركان في كاميرات الأمن وهو يرفق الانقلابيين الذين جاؤوا للهجوم.

أطلق الانقلابيون النار على المواطنين المتجمعين أمام مبنى رئاسة الأركان.

بدأت سيارات الإسعاف في الوصول أمام المقر.

استخدم المواطنون المتجمعون أمام مقر رئاسة الأركان أسلوبًا عجيبًا من أجل إبطال فاعلية الدبابات المتواجدة تحت سيطرة الانقلابيين.

أخذوا الأغطية المطبقة والموجودة فوق الدبابات التي تتحرّك بشكل مستمر وفردوها فوق الدبابات فمنعوا مجال الرؤية عن الجنود الانقلابيين. وهكذا فقد أبطلوا فاعلية الدبابات الموجودة تحت أيدي الانقلابيين.

بعد فترة قام المواطنون بفتح الباب الرئيسي لمبنى رئاسة الأركان ودخلوا إلى المقرّ باحثين عن الجنود الانقلابيين الذين أطلقوا عليهم النار.

سُمع صوت إطلاق نار داخل رئاسة الأركان وقامت طائرة مروحية بإطلاق النار على المتواجدين بالخارج.

قامت مروحيات إف-16 الواقعة تحت سيطرة الانقلابيين بالطيران على ارتفاعات منخفضة أمام رئاسة الأركان مرات عديدة.

خرج ما يقرب من 200 جندي وعريف من رئاسة الأركان بدون سلاح، وسلموا أنفسهم للشرطة.

خرج ما يقرب من 200 جندي وعريف من رئاسة الأركان بدون سلاح، وسلموا أنفسهم للشرطة.

تمّ تخليص سبيل الضباط وضباط الصف الذين وجدوا في غرف داخل رئاسة الأركان وأيديهم مقيدة للخلف بسبب عدم قبولهم الانضمام للانقلاب، وأُخلي سبيلهم في ساعات الصباح.

تمّ إخلاء منطقة رئاسة الأركان في إطار التجهيز للعملية. تمّ إبعاد المواطنين والصحفيين من المنطقة.

تمّ جلب جنود من العمليات الخاصة والقوات الخاصة. وبعد هذه التجهيزات دخلت الشرطة لمقرّ رئاسة الأركان.

تمّ إعادة المعدات العسكرية التي جلبها الانقلابيون الخونة أمام رئاسة الأركان إلى وحداتها.

تمّ إعادة المعدات العسكرية التي جلبها الانقلابيون الخونة أمام رئاسة الأركان إلى وحداتها.

تمّ إعادة المعدات العسكرية التي جلبها الانقلابيون الخونة أمام رئاسة الأركان إلى وحداتها.


انتحر أحد ضباط الصف والذي كان داخل دبابة قادمة إلى مطار صبيحة غوكجن ليلة 15 يوليو/تموز التي شهدت محاولة الانقلاب.

قامت كاميرات الأمن بتسجيل ماحدث عقب الانتحار. أظهرت الكاميرات قيام المواطنين المتواجدين حول ضابط الصف فرحات داش الذي انتحر داخل الدبابة بنقله إلى الإسعاف.

قالت الأخبار أنّ ضابط الصف فرحات داش قد مات في الإسعاف وهي في طريقها لنقله للمستشفى.

قام بعض الجنود بمقاومة قصيرة ضد قوات الشرطة التي ذهبت إلى قيادة فرقة حراسة قوات الدرك الموجودة في مطار صبيحة غوكجن.

في نهاية المواجهة تمّ القبض على 11 جنديًّا خرج سليمًا غير جريح ولا ميت.

حاول المواطنون منع مرور العساكر الانقلابيين من بوابات مرور أورهانلي.

حدثت مواجهات بين الجيش والشرطة عند البوابات التي تمّ إغلاقها من قِبل الشرطة.


قام مولود كان دمير سائق الشاحنة بمنع مرور حافلة تُقلّ طلبة المدرسة الحربية الجوية كانت قادمة من يالوفا إلى إسطنبول من أجل السيطرة على مطار صبيحة غوكجن ليلة 15 يوليو/تموز.

تحدث كان دمير قائلاً "في هذه الأثناء كان يوجد 8-10 سيارات مدنية وعربتا شرطة. عندما نزلت من شاحنتي قال الشرطيّون لي "هناك انقلاب يحدث، والبلد تضيع من بين أيدينا، هل يمكنك مساعدتنا؟" فأجبتهم عليهم قائلاً: على الرحب والسعة، لا يوجد أمة بدون وطن".

أصابت سائق الشاحنة أكثر من 35 طلقة نتيجة إطلاق النار الذي انطلق من العساكر الانقلابيين.

تمّ اقتياد الدبابات التي جلبها العساكر الانقلابيون من أجل السيطرة على مطار صبيحة غوكجن إلى قسم الشرطة.

بدأ المواطنون في الابتعاد عن المنطقة حاملين حقائبهم نتيجة إلغاء رحلات الطيران من المطار.

قام بعض المواطنين بالتقاط صور سيلفي.

تمّ نقل الدبابات الموجودة في مطار صبيحة غوكجن إلى وحداتها.

قامت الطائرات الحربية التي استخدمها الطيارون الانقلابيون بقصف المركز التعليمي لشرطة العمليات الخاصة الموجود في غل باشي بأنقرة مرتين."
هكذا بدت لحظة التفجير الذي راح ضحيته 47 شرطيًّا بعدما قام أحد المواطنين بتصويرها من نافذة منزله."

هدم الإرهابيون المباني بالقنابل التي ألقوها من الجو.

سُويت رئاسة دائرة العمليات الخاصة بالأرض بسبب الصواريخ التي ضُربت بها من طائرات إف-16.

بدت لرئاسة دائرة عمليات الشرطة الخاصة في الصور التي التقطت لها بعد الهجوم الغاشم من الانقلابيين وكأنّها تحولت إلى ساحة حرب.

تحول المركز الذي كان هدفاً لتفجيرين اثنين إلى ساحة حرب.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غُل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

بدأت عمليات الإصلاح في مجمع غل باشي الذي قدم 47 شهيدًا بعدما قام الانقلابيون الخونة بتفجيره مرتين بطائرات إف-16.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.

ظهرت الخسائر التي لحقت برئاسة دائرة العمليات الخاصة في غل باشي بأنقرة بشكل أوضح مع بزوغ ضوء الصباح.


قام الانقلابيون باحتجاز الموظفين العاملين في منطقة تورك سات، بالإضافة إلى أفراد الأمن.

تمّ جلب عمال تورك سات الـ 12 المحتجزين كرهائن في مبنى إدارة البثّ تحت حراسة جنديين إلى الجانب الأيسر من المدخل في الدائرة الرئيسية.

شوهد أربعة عسكريين يدخلون محطة الإرسال.

تمّ إلقاء أربعة قنابل على مبنى تورك سات في الأوقات التالية: 03:14, 03:15, 03:17, 03:19.

قام الطيار الانقلابيّ حسين تورك برمي القنبلة بتعليمات من الانقلابيّ أحمد توسون. أُفيد أنّ طائرة إف-16 قامت برمي القنبلة المسماة "أرسلان-6" برقم كودي 93-0663.

أُفيد أنّ طائرة إف-16 قامت برمي القنبلة المسماة "أرسلان-6" برقم كودي 93-0663.

عقب نشر البيان المقرصن وقطع البث في قناة تي ري تي جُرح أربعة موظفين واستشهد اثنان في مبنى تورك سات التي تمّ استهدافها من قبل الانقلابيين.

جاء أحمد أوزسوي وعلي أرسلان اللذان استشهدا في تورك سات للمبنى بدون خوف بالرغم من علمهما بوقوع صدامات حتى لا يتركان الموظفين اللذين تحت مسئووليتيهما بدون حماية.

ظهرت الأضرار التي لحقت بمجمع تورك سات بشكل واضح عند بزوغ الصباح.

ظهرت الأضرار التي لحقت بمجمع تورك سات بشكل واضح عند بزوغ الصباح.

ظهرت الأضرار التي لحقت بمجمع تورك سات بشكل واضح عند بزوغ الصباح.


كانت القيادة العامة لقوات الدرك إحدى النقاط المهمة التي استهدفها الجنود الانقلابيون خلال المحاولة الإنقلابية الفاشلة.

استُعيدت السيطرة على مبنى القيادة العامة لقوات الدرك التي استولى عليها الجنود الانقلابيون بعملية نفذتها قوات الشرطة الخاصة.


استُعيدت السيطرة على مبنى القيادة العامة لقوات الدرك بالعملية التي نفّذتها قوات الشرطة الخاصة.

خلال العمليّة التي نفّذتها قوات الشّرطة الخاصّة للسيطرة على مبنى القيادة العامة لقوات الدرك؛ قُبِض على نحو 200 من الجنود الانقلابيين.

تمت السيطرة على الجنود الانقلابيين من قِبَل أفراد قوات الشّرطة الخاصّة.

نَفَّذت قوات الشّرطة الخاصة عملية للسيطرة على مبنى القيادة العامة لقوّات الدّرك.

قُبِض على نحو 200 من الجنود الانقلابيين.


علم رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان بمحاولة انقلاب منظمة غولن الإرهابية عن طريق مكالمة هاتفية تلقاها من زوج أخته.

جمع العاملين بالصحافة المتواجدين بالفندق وقام بعمل بيان حول محاولة الإنقلاب التي تحدث.

دعى الشعب للنزول للميادين للوقوف في وجه هذه المحاولة.

الفندق الذي قضى فيه رئيس الجمهورية أردوغان عطلته.

بدأت فرق من القوات الخاصة (MAK) و(SAD) في التجهيز في قيادة قاعدة تشيلي الأساسية للطائرات النفاثة من أجل الهجوم على الفندق الذي يقيم فيه رئيس الجمهورية أردوغان.

وصل الجنود الذين أتوا لإغتيال رئيس الجمهورية أردوغان الى الفندق المتواجد فيه.

قام فريق الإعدام الذي تقابل عند الساحل بوضع الفندق الذي يمكث فيه رئيس الجمهورية تحت الحصار

قام فريق حراسة رئيس الجمهورية وقوات الشرطة من العمليات الخاصة بالرد على الإنقلابيين.

قام فريق حراسة رئيس الجمهورية وقوات الشرطة من العمليات الخاصة بالرد على الإنقلابيين.

حوصرت غرف الفندق الذي يقيم فيه أردوغان بوابل كبير من الرصاص.

حوصرت غرف الفندق الذي يقيم فيه أردوغان بوابل كبير الرصاص.

حوصرت غرف الفندق الذي يقيم فيه أردوغان بوابل كبيرالرصاص.

قام فريق الإعدام في الساعات الأولى من محاولة الإنقلاب بفتح النار بالأسلحة الثقيلة من طائرات مروحية ومن البر على الفندق الموجود في مارماريس والذي يقيم فيه رئيس الجمهورية أردوغان, ومن ثم هرب من المنطقة نتيجة فشل محاولة الإنقلاب.


"شُيِّع الشهيد أرهان دوندار ذو الـ 21 عاماً إلى مثواه الدنيوي الأخير بعد صلاة الجنازة في مسجد سلطان غازي المركزي. يذكر أن الشهيد دوندار كان من الذين انضموا إلى حشود المواطنين المتجمعة في مطار أتاتورك الدولي، ثم ذهب إلى تجمع المواطنين في منطقة سلطان غازي حيث استشهد على يد الجنود الإنقلابيين هناك."،

رُتِّبَت مراسم الجنازة في جامع سلطان تشيفتلي المركزي.

أًخرِجَت جثة الشهيد من هيئة الطب الشرعي في تابوت ملفوف بالعلم التركي.

كان من بين المشاركين في صلاة الجنازة نائب مدينة إسطنبول خالص دالكيليج، ورئيس بلدية سلطان غازي جاهد ألتوناي إلى جانب أسرة الشهيد مع عدد كبير من المواطنين.

وأمّ المصلين في صلاة الجنازة مفتي منطقة سلطان غازي يوسف صاريكايا. وحُمِل النَّعش بعد الصلاة.


ذهب العميد سميح ترزي قائد اللواء الأول للقوات الخاصة من دياربكر الى أنقرة بدون إذن رفقة فريق من 60 شخص مجهز بشكل كامل.

قام الانقلابيون بنقل الفريق أول أكار بالمروحية إلى قيادة قاعدة أكنجيلار الرابعة الأساسية للطائرات النفاثة. كان اللواء ديشلي من بين العسكريين المجهزين أيضاً.

توافد سكان مقاطعة كازان الذين علموا بأنّ الطائرة التي قامت بقصف العاصمة قد أقلعت من قاعدة أكنجي، نحو القاعدة الواقعة في مخرج المقاطعة.

تمّ إطلاق وابل من الرصاص على المواطنين الذين أرادوا منع إقلاع الطائرات من قاعدة أكنجي الموجودة في كازان بأنقرة حيث استشهد ثمانية أشخاص، وجُرح 40 شخصاً.

بدأ منتسبو منظمة غولن المتمركزون في قيادة قاعدة الطائرات النفاثة الأساسية الرابعة في أكنجي في ترك القاعدة عقب انتهاء محاولات الانقلاب بالفشل.

تمّ القيام بعمليات موجهة ضد انقلاب منظمة غولن المتواجدة في قاعدة الطائرات النفاثة الأساسية الرابعة في أكنجي.

قامت مجموعة من 67 شخصًا بتسليم نفسها في العملية.

بينما كان المواطنون يتوافدون بأعداد كبيرة نحو قاعدة الطائرات النفاثة الأساسية الرابعة في أكنجي من أجل منع محاولة انقلاب منظمة غولن ليلة 15 يوليو/تموز، قام بعض القرويون بإشعال النيران في شاحنات التبن، والعجلات من أجل حجب الرؤية أمام الطائرات النفاثة.

بينما كان المواطنون يتوافدون بأعداد كبيرة نحو قاعدة الطائرات النفاثة الأساسية الرابعة في أكنجي من أجل منع محاولة انقلاب منظمة غولن ليلة 15 يوليو/تموز، قام بعض القرويون بإشعال النيران في شاحنات التبن، والعجلات من أجل حجب الرؤية أمام الطائرات النفاثة.


قام رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان بمقابلة الفنانين، اللاعبين، مذيعي الراديو، والرياضيين الذين كانوا مع المواطنين أمام جامع ميلت في بش تبه، في المجمّع الرئاسيّ بتاريخ 28 يوليو/تموز.

أكدت بعض الأسماء مثل جنغيز كورت أوغلو، مصطفى ججلي، اليشان، دوغوش، قدسي، نهاد دوغان، لينت، بيردان مارديني، داود غول أوغلو، انتظار، سركان كايا، اوميت ساين، أحمد سلجوق ايلكان، اجه اركان، ساروهان هونيل، اردم كيناي، يشار ايبك، اوغور أصلان، سنان اكجل، ارسين دوزن، وطن شاشماز، صفا دوغاناي، بولات ياغجي، هوبدادك ايهان، افريقالي علي، غزغن محمد، آدم ميتان، غوفنج كورتار، وتانجو جولاك؛ أكدوا دعمهم لأردوغان أثناء استضافته لهم.

قام المشاهير بالتقاط صور تذكارية مع رئيس الجمهورية أردوغان.









لم يترك الشعب الميادين التي ملأها في 81 ولاية من أجل نوبات حراسة الديموقراطية ولو يوماً واحداً.

لاقت اللافتات التي حملها المواطنون في الميادين خلال نوبات حماية الديموقراطية تزامناً مع نداء رئيس الجمهورية أردوغان اهتماماً واسعاً.

الجنود يلتفون حول النصب التذكاري للجمهورية الذي كان قد التفّ حوله الانقلابيون الخونة ليلة 15 يوليو/تموز. قام شخصان بتخطّي الجيش وصعدا على النصب حيث رفعا لافتة مكتوب عليها /"إبليس بنسلفانيا/".

رسالة الاتحاد التي ذاعتها الشاشات خلال نوبات حراسة الديموقراطية.

أظهر المواطنون الذي شاركوا في نوبات حراسة الديموقراطية شعارات لافتة تعبّر عن دعمهم. كانت إحداها لافتة كتبت عن طريق رئاسة حزب العدالة والتنمية في ولاية إزمير مكتوب عليها ’انقضضنا كالصاعقة’.

مقولة الشاعر والكاتب الإنجليزي الشهير شكسبير ’أكون أو لا أكون’.

عبر المواطنون المشاركون في نوبات حراسة الديموقراطية عن آرائهم عن طريق اللافتات التي كتبوها.












مروحية تهبط في الطريق من أجل تهريب بعض الضباط الذين فهموا أنّ محاولة الانقلاب ستفشل.

المروحية التي هبطت على امتداد جسر البوسفور في نكاش تبه تُقلع بعد أن أخذت بضعة أشخاص. تمّ التعرف على شخصية الطيارة التي كانت تقود المروحية والتي أنزلت العساكر الانقلابيين في ملعب فودافون أرينا، وهي الطيارة الحربيّة كريمة قماش.

فتح العساكر الأنقلابيون الذين يحاولون الدخول إلى مبنى إدارة الاتصالات التركية الموجود في حي آجي بادم في قاضي كوي النار على سيارات الخدمة المارة في الطريق.

فتح العساكر الانقلابيون الذي يحاولون الدخول إلى مبنى إدارة الاتصالات التركية الموجود في حي آجي بادم في قاضي كوي النار على سيارات الخدمة المارة في الطريق.

كانت بورصة إسطنبول أحد الأماكن التي تعرضت للهجوم أثناء محاولة الانقلاب.

الجنود الانقلابيون يطلقون النار على سيارات التدخل الاجتماعي متخذين سيارة مدرّعة كدرع لهم.

استشهد الشرطي محمد شوكت الذي كان يستعمل سيارة التدخل الاجتماعي أثناء إطلاق النار.

كانت بورصة إسطنبول إحدى الأماكن التي تعرّضت للهجوم أثناء محاولة الانقلاب.


تحدّثت مع 20 قائد وزعيم تقريبًا حول العالم بخصوص هذا الموضوع وسأستمرّ في التحدّث. هناك بعض القادة لا يحملون نفس الاهتمام تجاه هذه القضية، وليكن، إلا أننا لدينا مسؤولية وسنفعلها. أريد تعاطفًا حقيقيًّا واحدًا. ولو صمت الجميع فسنظلّ نتكلم نحن. بدأ أردوغان بعرض نتائج المحاولات والمبادرات التي مضت توجّهت السيدة أمينة أردوغان زوجة الرئيس التركيّ إلى بنغلاديش لتسليط الضوء على معاناة مسلمي الروهينغا وكانت قد توجّهت السيدة أمينة أردوغان في السنوات السابقة برفقة رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو لنفس هذا الغرض.
شارك في الاجتماع العميد أوزكان أيدوغدو، رفقي كاسر، ومرسل جيكيركجي.
علاوة على ذلك فقد كان كلّ من مظفر دوزن الذي أعطى تعليمات الهجوم على نادي دنيز موضة بإسطنبول، وصادق جباجي، وفاتح قراركايا من بين الأسماء التي شاركت في الاجتماع.

هكذا تمّ تصوير المقابلات عن طريق الكاميرا الموجودة في الثكنة التي عُقد فيها الإجتماع.


قام رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان بزيارة تعزية لعائلة يشار أوغوزهان شهيد الديمقراطية الذي أُصيب في التفجير الذي حدث أمام مجمع رئاسة الجمهورية خلال محاولة الانقلاب التي حدثت في 15 يوليو/تموز، وتوفي لاحقاً مساء يوم الأربعاء 3 أغسطس/آب.

قام رئيس الجمهورية أردوغان بتقديم واجب العزاء لأحمد والد الشهيد، وجده عاصم، وأخيه قادر يشار، وأفراد الأسرة المتواجدين معهم، وتمنّى لهم الصبر والسلوان.

قام رئيس الجمهورية أردوغان بتقديم واجب العزاء لأحمد والد الشهيد، وجده عاصم, وأخيه قادر يشار، وأفراد الأسرة المتواجدين معهم، وتمنى لهم الصبر والسلوان.

تحدّث مع أسرة الشهيد لبعض الوقت.