
القلعة بنيت بأوامر من القائد العثماني بربروس خير الدين باشا وتحيط بها أسوار حجرية بارتفاع 3 أمتار

وتطل القلعة على الزوار القادمين عبر سفن سياحية كبيرة، بتاريخها العريق وجمال موقعها الفريد.

واستخدمت القلعة سابقًا نقطة مراقبة لهجمات القراصنة، وتُعد من أهم سبع قلاع على طريق التجارة البحري القديم الذي كانت تسلكه السفن الجنوية.

وبنيت القلعة بأوامر من القائد العثماني بربروس خير الدين باشا، وتحيط بها أسوار حجرية بارتفاع 3 أمتار شُيدت على يد إلياس آغا.
موقعها على جزيرة صغيرة متصلة باليابسة عبر جسر، وتكاملها مع الطبيعة والتاريخ، يجعلها محط أنظار الزوّار الذين يتوافدون إليها لالتقاط الصور والاستمتاع بإطلالة لا تُنسى على بحر إيجه.